Перейти к содержимому


tatar.

Регистрация: 18 июн 2009
Offline Активность: 30 сен 2023 23:43

Мои сообщения

В теме: الاسءلات و اجابات

17 декабря 2019 - 15:35

هل أحاديث شأن نزول آية (( سأل سائل بعذاب واقع... )) في يوم الغدير صحيحة الإسناد أو حسنة الإسناد في كتب أهل السنة؟
الجواب:
الأخ مجيد المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر الثعلبي في تفسيره (ج10/35) بسندين معتبرين نزول هذه الآية بعد حادثة الغدير فقد جاء في تفسيره أن سفيان بن عيينة سأل عن قول الله: (( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ )) فيمن نزلت، فقال للسائل: سألتني عن مسألة ما سألني عنها أحد قبلك، حدثني أبي عن جعفر بن محمد عن آبائه (عليهم السلام) أن رسول الله (ص) لما كان بغدير خم نادى الناس فاجتمعوا فأخذ بيد علي وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، إلى أن يقول: فولى الحارث بن النعمان وهو يريد راحلته ويقول: اللهمَّ إن كان ما يقول محمد حق فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم، فما وصل إلى راحلته حتى رماه الله تعالى بحجر فسقط على هامته وخرج من دبره وأنزل الله (( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِّلكَافِرينَ لَيسَ لَهُ دَافِعٌ... )) الحديث..
وكذا نقلها الحافظ ابن البطريق في خصائص الوحي المبين ص 89 بالإسناد المتقدم وبألفاظ مقاربة.
وذكر الحاكم الحسكاني (في شواهد التنزيل ج2/382) رواية أخرى في هذا المضمون، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد الكوفي قال: حدثني نصر بن مزاحم عن عمرو بن شمر عن جابر الجعفي عن محمد بن علي قال: أقبل الحارث بن عمرو الفهري إلى النبي(ص) فقال: إنك أتيتنا بخبر السماء فصدقناك وقبلنا منك، فذكر مثله إلى قوله: فارتحل الحارث فلما صار ببطحاء مكة أتته جندلة من السماء فشدخت رأسه، فأنزل الله (( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِّلكَافِرينَ )) بولاية علي(ع). انتهى.
ويظهر من الرواية أن فيها بتر بعد قوله: (وقبلنا منك)...
ودمتم في رعاية الله
http://www.aqaed.com/faq/3219/

В теме: احاديث

10 декабря 2019 - 13:21

الحديث من رسول الله
.زينو مجالسكم بالذكر العلي.
براءة من النار حب العلي
علي اخي في الدنيا و الآخرة

В теме: احاديث

07 декабря 2019 - 19:54

اطلب العلم من المهد الى اللحد
حديث عن الرسول صلى الله عليه و آله سلم

В теме: احاديث

03 декабря 2019 - 17:16

قال امام علي.
.من عرف نفسه عرف ربه

В теме: الفلسفة

30 ноября 2019 - 11:42

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماهو رايكم في قول الفلاسفة ان الواحد لايصدر منه الا واحد, وهل ان هذه القاعدة مقيدة لقدرة الباري عز وجل ؟
ما هو رايكم؟

الجواب
الأخ محمد العقابي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بالنسبة لقاعدة الواحد لا يصدر عنه إلاّ الواحد، هي من القواعد الفلسفية التي كثر عنها الكلام بالجذب والدفع, والنفي والاثبات بين الحكماء والمتكلمين, فبذل المتكلمون قصارى جهدهم على نفيها والخدش فيها, بينما بذل الحكماء أيضاً كل ما في وسعهم لإثباتها وترسيخها.
وإن الفلاسفة وإن اتفقوا في أصل القاعدة إلا أنهم اختلفوا بينهم في مصاديق وموارد جريان هذه القاعدة , لأن هناك موارد خلافية مشكوكة هل هي من مجريات هذا الأصل أم لا.. وهو ما تفضلتم به في السؤال في قدرة الله تعالى, فقد قال البعض انها خارجة عن هذا الأصل, وأنها غير مشمولة به.
وكيفما كان, فان أهل الفلسفة قالوا بصدور موجود واحد بسيط من ذات الواجب تبارك وتعالى في بدء الصدور والمرحلة الأولى من مراحل الخلق والإيجاد غير الزمانية, ولهذا ذهب القائلون بأصالة الماهية إلى أنّ المصادر الأول عقل بسيط من جميع الجهات, لا جهة كثرة فيه.
ودمت في رعاية الله
http://www.aqaed.com/faq/2184/

Рейтинг@Mail.ru